بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله أننا نستطيع الكتابة بل ونستطيع توضيح ما كتبنا
و بالنسبةللآراء الأخرى عن موضوعى الأول أنا أرى أن خطة الجهات العليا هي امتصاص أي تحمس ديني أو سياسياً يدعو للإصلاح أو الإيجابية
إحنا عندنا التفكير وعندنا الحماس اللازم لكننا نخاف أن نخرجه خوفاً من أن نروح وراء الشمس(وهى دى المقاومة الداخلية القائمة بين الحماس والخوف او الصراع الداخلى (ربما يكون ده وضح أكثر ما أقصده ))
وبالنسبة لحكاية إن كل دولة لازم تتقدم برجالها وشعبها
طب ما السيد الرئيس (اللهم طول عمره كمان وكمان وقصر أعمارنا كلنا قول" آمين")قال جملة كانت فى كتاب دراسات تقريباً فى
كتاب تالته إعدادى:
"أن مصر وإفريقيا لن تتقدم إلا برجالها"
وده طبعاً يؤكد كلامك لإن السيد الرئيس (اللهم طول عمره كمان وكمان وقصر أعمارنا كلنا قول" آمين") كلامه أكيد صحيح ولايصد
ولا يرد .
ولكن المشكلة الأساسية (مع إحترامى لكل رجالة مصر والوطن العربى )إن هما فين
وللآسف أنا واحد من الناس دى يمكن بأحاول أتغير لكن الواقع لايتغير ولو مسكتله الطبله
وأيضاً رجالة فلسطين مهما لو فضلوا لوحدهم وقلنا هما مش محتاجين حد دول رجالة
حيخلصوا من كتر العمليات الإنتحارية ده لايمنع أن الفلسطينين وقعوا فى بعض الأخطاء فهم بشر ولكنهم بسبب تلك الأخطاء بدؤا ينسون الغاية الأسمى من المقاومة الفلسطينية وهى إستعادة الحق المسلوب ده حتى البرامج العالمية بدئت تنسى فلسطين وبدئت تكتب إسرائيل على الخرائظ الموجودة على الإنترنت
عشان كده لازم نتعاطف وندعو على الأقل نديهم دفعة معنوية
بدل مإحنا آخرنا نتعاطف وندعى للمنتخب الأول لكرة القدم(لكن طبعاًده ميختلفش مع إنى بأموت فى حاجة إسمها كورة )ده حيديهم دفعة
لكن مش دول اللى محتاجين كل التعاطف وكل الدعاء ده
يا سيدى (أو يا ستى) إدعى وسط كل الدعاء دعوة واحدة لأهل فلسطين
صدقنى
ده حيريحك أوى
لكن ده لايكفى لكن على الأقل تحس إنك عملت حاجة